المخابرات العامة: خطوة في اتجاه تجديد نبض الحياة بالقاش

كسلا : إنتصار تقلاوي

 

تجئ خطوة جهاز المخابرات لصيانة اليات مشروع القاش متماشية مع روية حكومة الولاية في وضع ترتيبات أعمال الحماية ترويض القاش منذ وقت مبكر خاصة وان تأخر المطالبات المالية من الحكومة الاتحادية تكون إحدى الأسباب في تأخر الأعمال بالقاش منذ بداية العام. وهذه الخطوة تعد بمثابة تحفيز للاسراع في مطالبة المركز بسداد التدفقات المالية حيث يشكل عمل الاليات نسبة كبيرة في المشروع وتغطية اكبر مساحة من خطط العمل الموضوعة. ويحمد لجهاز المخابرات الخطوة الاستباقية التي سيكون لها اثرها الكبيرة خاصة تشكيل حاجز الحماية من خلال الإعمار التي ستنجز وتقى مواطن القاش كثيرا

 

ان الاضرار التي غالبا ماتنجم من كسورات المياه واغراق عدد من المدن والقرى الأمر الذي سيتيح للمياه الجريان في مجراها الرئيس للقاش والاستفادة منها في ري اكبر قدر من اراضي المشروع وتوفير مياه الرب للانسان والحيوان

 

 

*المخابرات العامة: خطوة في اتجاه تجديد نبض الحياة بالقاش*

 

ظل جهاز المخابرات في كل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد يؤكد بأنه المؤسسة الوطنية التي تعمل بتجرد ونكران ذات من أجل حماية مقدرات هذا الوطن وذلك بما يتوفر لها من معلومات ولامتلاكها فتية هم خيرة شباب هذا الوطن يقدمون النفس رخصية حفاظاً علي كرامته وأمنه واستقراره .

 

ليس بالغريب أن نري قيادته عبر أبطاله تخوض عدة معارك، معركة الكرامة الوطنية تحت قيادة وامرة القوات المسلحة ومعركة آخري لاتقل أهمية لأنها تتعلق بالتنمية والإنتاج ومعاش الناس في سهول ارض القاش.

جهاز المخابرات يفاجئنا دائمأ بأعماله المجتمعية داخل المناطق الوعرة . فاصبح يد تزود واخرى تجود و حاضراً عبر برامج المسؤلية المجتمعية والاهتمام بقضايا المواطن خاصة الخدمية مما جعلت من مشروعاته التي سبق وان نفذها شاهدة علي ذلك و عبر دراسة لواقع الحال المعني حتي تكون الخطوة المنفذة صائبة وحققت أغراضها بالشكل المطلوب الامر الذي جعله اكثر قربا من المواطن . وتواصلا لهذه الادوار المجتمعية المشهودة والتي امتدت هذه المرة الي إنسان ولاية كسلا خاصة في مناطق القاش من خلال المساهمة في صيانة آليات المشروع ليكون مشاركا ودافعا للعمل التنموي بولاية كسلا. وتعتبر هذه الخطوة ذات اهمية كبيرة من حيث اهمية مشروع القاش الاجتماعية والاقتصادية والتصدي لواحدة من المعضلات التي كانت غالباً ماتقف عائقا أمام تنفيذ كافة الأعمال المتعلقة بصيانة التفاتيش والترع بالمشروع.

 

وكان من رئاسة الجهاز وحرصا منها في التقدم بهذه الخطوة جاءت عمليات المتابعة لخطوات العمل من حيث توفير التمويل اللازم وعمليات الصيانة نفسها للآليات لأشهر عدة. ولم يقتصر دور القيادة العليا لرئاسة الجهاز في العمل المعني نفسه بل تخطت الي ابعاد المشاركة والمساهمة الكلية في تنمية منطقة المشروع الذي يعتبر من المشاريع الرائدة والمهمة للولاية وارتبطت بتاريخ طويل اذا ماوضع في الإعتبار ان مشروع القاش الزراعي يعتبر الرئة والقلب النابض لانسان المنطقة والذي وجهت له قيادة الجهاز الاهتمام الخاص ومنحه اولوية ضمن اولويات النهوض التنموي الشامل في مختلف انحاء البلاد. وبطبيعة الحال فان عمليات الصيانة للآليات بمشروع القاش الزراعي تعني الانسان في المقام الاول فكان لابد من توفير معينات العمل من اسبيرات تم استيرادها لصيانة الآليات علي طول إمتداد نهر القاش والتي يمكن تسميتها بمناطق تفاتيش تندلاي ومكلي ومتاتيب واروما وكسلا.

 

وهذه الخطوة التي شرع جهاز المخابرات في تنفيذها ستعيد أمل الحياة وتجديد النبض في المشروع من خلال الآليات التي ستتم صيانتها بالكامل في وقت تشهد فيه البلاد ظروفاً خاصة وان انسان القاش في أحوج مايكون لهذه الخدمة العظيمة التي يجسدها جهاز المخابرات وعدا صادقا حقيقياً وفعلاً معاش وليس امنيات وتمني. فحتما سيظل إنسان القاش شاكراً للجميل وحافظا لجهاز المخابرات صنيعة ومقدرا لهمة القيادة العليا لرئاسة الجهاز ومستبشرا بدخول الآليات الي الخدمة في المشروع . جهاز المخابرات في كل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد يؤكد بأنه المؤسسة الوطنية التي تعمل بتجرد ونكران ذات من أجل حماية مقدرات هذا الوطن وذلك بما يتوفر لها من معلومات ولامتلاكها فتية هم خيرة شباب هذا الوطن يقدمون النفس رخصية حفاظاً علي كرامته وأمنه واستقراره .

ليس بالغريب أن نري قيادته عبر أبطاله تخوض عدة معارك، معركة الكرامة الوطنية تحت قيادة وامرة القوات المسلحة ومعركة آخري لاتقل أهمية لأنها تتعلق بالتنمية والإنتاج ومعاش الناس في سهول ارض القاش.

جهاز المخابرات يفاجئنا دائمأ بأعماله المجتمعية داخل المناطق الوعرة . فاصبح يد تزود واخرى تجود و حاضراً عبر برامج المسؤلية المجتمعية والاهتمام بقضايا المواطن خاصة الخدمية مما جعلت من مشروعاته التي سبق وان نفذها شاهدة علي ذلك و عبر دراسة لواقع الحال المعني حتي تكون الخطوة المنفذة صائبة وحققت أغراضها بالشكل المطلوب الامر الذي جعله اكثر قربا من المواطن . وتواصلا لهذه الادوار المجتمعية المشهودة والتي امتدت هذه المرة الي إنسان ولاية كسلا خاصة في مناطق القاش من خلال المساهمة في صيانة آليات المشروع ليكون مشاركا ودافعا للعمل التنموي بولاية كسلا. وتعتبر هذه الخطوة ذات اهمية كبيرة من حيث اهمية مشروع القاش الاجتماعية والاقتصادية والتصدي لواحدة من المعضلات التي كانت غالباً ماتقف عائقا أمام تنفيذ كافة الأعمال المتعلقة بصيانة التفاتيش والترع بالمشروع. وكان من رئاسة الجهاز وحرصا منها في التقدم بهذه الخطوة جاءت عمليات المتابعة لخطوات العمل من حيث توفير التمويل اللازم وعمليات الصيانة نفسها للآليات لأشهر عدة. ولم يقتصر دور القيادة العليا لرئاسة الجهاز في العمل المعني نفسه بل تخطت الي ابعاد المشاركة والمساهمة الكلية في تنمية منطقة المشروع الذي يعتبر من المشاريع الرائدة والمهمة للولاية وارتبطت بتاريخ طويل اذا ماوضع في الإعتبار ان مشروع القاش الزراعي يعتبر الرئة والقلب النابض لانسان المنطقة والذي وجهت له قيادة الجهاز الاهتمام الخاص ومنحه اولوية ضمن اولويات النهوض التنموي الشامل في مختلف انحاء البلاد. وبطبيعة الحال فان عمليات الصيانة للآليات بمشروع القاش الزراعي تعني الانسان في المقام الاول فكان لابد من توفير معينات العمل من اسبيرات تم استيرادها لصيانة الآليات علي طول إمتداد نهر القاش والتي يمكن تسميتها بمناطق تفاتيش تندلاي ومكلي ومتاتيب واروما وكسلا.

وهذه الخطوة التي شرع جهاز المخابرات في تنفيذها ستعيد أمل الحياة وتجديد النبض في المشروع من خلال الآليات التي ستتم صيانتها بالكامل في وقت تشهد فيه البلاد ظروفاً خاصة وان انسان القاش في أحوج مايكون لهذه الخدمة العظيمة التي يجسدها جهاز المخابرات وعدا صادقا حقيقياً وفعلاً معاش وليس امنيات وتمني. فحتما سيظل إنسان القاش شاكراً للجميل وحافظا لجهاز المخابرات صنيعة ومقدرا لهمة القيادة العليا لرئاسة الجهاز ومستبشرا بدخول الآليات الي الخدمة في المشروع .

أقرأ أيضًا
أكتب تعليقك هنا