قيادي بقوي تجمع تحرير السودان: الإطاري فكك منظومة الدولة

بورتسودان: نجلاء فضل الله 

قال القيادي  بحركة قوي تحرير تحرير السودان الجنرال يزيد رشاش  لابُد من وضع  جملة من الاستراتيجيات  لكي تعيد استعمار السودان بشكل جديد، وذكر رشاش خلال حديثه في تنوير صحفي اليوم  لعدد من الإعلاميين أن الاستراتيجيات بدأت عبر خطط كل مافشلت خطة بكون في خطة بديلة  بدأت محاولة السيطرة على الدولة و ماهو الإتفاق الإطاري  وتفكيك منظومة الدولة وإعادة السيطرة عليها  بصورة عبر ماهو الإتفاق الإطاري ومجهودات الآلية الثلاثية واللجنة الرباعية لمن فشلو جاءوا لفرض القوة العسكرية  فكانت الحرب  كانوا آمين أن ينجحوا من خلال اليومين أو الثلاثة بفرض الوصاية  وعندما تكسرت بفضل بسالة الشعب السوداني والقوات المسلحة والقوات المشتركة و المقاومة الشعبية لجأوا  للخطة الثالثة وهي تصميم تسوية سياسية تمكن من تحقيق مافشلو في تحقيقه لذلك يجعل مليشيا الدعم السريع كواقع موجود بل حاولو يجعلوه يمثل الشرعية كما ذهب الإتحاد الأوربي والايقاد وعندما فشلو في الخطة الثالثة ذهبوا إلى  الخطة الرابعة محاولة التدخل عبر الملف الإنساني والمساعدات الإنسانية والتي كان بدايتها مؤتمر باريس والذي فشل في النهاية فشل أخيراً وذكر رشاش أن اخر كرت استخدموه محاولة الوصاية والتدخل بذريعة حماية المدنيين الذكرتا تقدم في  بريطانيا وطرحت في مجلس الأمن لولا بعض الأصدقاء في مجلس الأمن الذين استخدموا حق الفيتو لكان هذه الخطوة احدثت ربكة لو لاحظنا جملة هذه الاستراتيجيات كلها وراها فاعلين في السياسية الدولية والإقليمية  في كل هذه المحاولات وكشف عن فشل النقطة الأولى أن المقاومة والتضحية التي قدمتها القوات المسلحة والأمن والقوات المشتركة والمستنفرين كانت أول العوامل التي افشلت هذا المخطط والمٱمرة  الدولية والإقليمية النقطة الثانية   الموقف حق الشعب السوداني ووقوفه خلف شرعية الدولة وقواته النظامية وتعبيره المستمر عن دعم  الدولة ورفضه المستمر لانتهاكات

مشيراً إلى أن الدور الذي قدمه السفير الحارث مندوب السودان في الامم المتحدة  كان لهذا الدور الدبلوماسي أثر كبير جداً في تغيير وجهات نظر الكثير من الفاعلين في المجتمع الدولي والإقليمي  بأحد الشائعات وتقديم الادلة تؤكد أن السودان مستهدف “وأردف أنهم حريصين  إن  نقتضي كل هذه العوامل ونخليها الرهان البراهن بيهو الشعب السوداني في التصدي للمؤامرة الإقليمية والدولية مبيناً الي أن بدت نتائج هذه المسألة تظهر في  التحول في المواقف الدولية في تحول لكثير جداً من المواقف والتصريحات والزيارات لبعض الفاعلين في السياسة الدولية والإقليمية وكانت موقفهم في بداية الحرب متصلبة داعمة للميليشيا بل ذهبوا إلا يعترفوا  بشرعية الدولة ، وذكر أن المشهد الداخلي من الجانب الأمني الآن القوات النظامية  والقوات المشتركة والقوات الشعبية استلموا زمام المبادرة بشكل كامل في الحرب   و مليشيا الدعم ماعادت تستطيع أن نتحدث عن قوة تستطيع أن تفرض ماكانت تخطط له في البداية خير شاهد الانتصارات التي ظلت تحققها القوات النظامية و المشتركة والمقاومة الشعبية ظلت في انقسام ما تتعرض له الفاشر وبابنوسة يؤكد للشعب والقوات.

أقرأ أيضًا
أكتب تعليقك هنا