كل كل الحقيقة عابد سيداحمد المشهد الان وابتسامات البرهان !!

الجمهورية نيوز

 

أبى احمد يطير من أديس أبابا إلى بورتسودان للقاء البرهان وحوار مستعجل يجرى بينهما داخل جدران بلا اذان له مابعده …. ونائب وزير خارجية المملكة العربية السعودية ياتى من هناك باجندة مستعجلة أيضا هكذا يقول الظرف والتوقيت و سرية اللقاءات أما الرئيس الروسى الذى يتأهب للحضور فإن بين حضوره والتلويح بقدومه ارتبكت الحسابات هنا وهناك

والقاهرة تبتسم فقد أفلحت بمؤتمرها فى تحريك الساكن و خلط الأوراق لتتحسس البلدان وجودها فى المشهد . وفى ابتسامة البرهان فى كل لقاء كلام وكلام

اما قحت التى تخطئ القراءات فهى ترفع كل مرة حاجب الدهشه بعد أن ظنت أنها الكاسب فى مؤتمر القاهرة ثم توالت عليها المفاجآت والمستجدات

وتحسس كل الداعمين والمساندين للمليشيا بالخارج أوراقهم وراجعوا خططهم بعد ظهور لاعبين جدد أقوياء فى المشهد والهرولة لمقابلة البرهان

وفى السياسة الاذكياء هم من يقدرون على خلط الأوراق وربك المشهد والاستفادة من التحول من خانة الضعف إلى مكان القوة وهذا ماتم واعانت الشقيقة مصر فيه كما افلحت روسيا أن تحدثه وهو مايجب أن نحسن استثماره فزمان أن تحارب وحدك قد انتهى ولابد من خلق التوازن بتحالفات استراتيجية للعبور فتهديدات امريكا او سياسات وكلائها بالمنطقة تجاهنا يجب ألا تثنينا عن الاستفادة من معطيات المشهد الحالى لننهى الحرب فخلط الأوراق هو ماجعل الكل يراجع حساباته الأمر الذى يمكن أن نستفيد منه إذا استثمرناه جيدا

حاشية
ان الفائدة يجب أن تكون انتصارات محسوسة فى كل المجالات وهو مايمكن أن يتم إذا ماخططنا جيدا واقدمنا على التنفيذ بكل قوة وباسرع مايمكن

الحقيقة

عابد سيداحمد

 

المشهد الان وابتسامات البرهان !!

 

 

أبى احمد يطير من أديس أبابا إلى بورتسودان للقاء البرهان وحوار مستعجل يجرى بينهما داخل جدران بلا اذان له مابعده …. ونائب وزير خارجية المملكة العربية السعودية ياتى من هناك باجندة مستعجلة أيضا هكذا يقول الظرف والتوقيت و سرية اللقاءات أما الرئيس الروسى الذى يتأهب للحضور فإن بين حضوره والتلويح بقدومه ارتبكت الحسابات هنا وهناك

 

والقاهرة تبتسم فقد أفلحت بمؤتمرها فى تحريك الساكن و خلط الأوراق لتتحسس البلدان وجودها فى المشهد . وفى ابتسامة البرهان فى كل لقاء كلام وكلام

 

اما قحت التى تخطئ القراءات فهى ترفع كل مرة حاجب الدهشه بعد أن ظنت أنها الكاسب فى مؤتمر القاهرة ثم توالت عليها المفاجآت والمستجدات

 

وتحسس كل الداعمين والمساندين للمليشيا بالخارج أوراقهم وراجعوا خططهم بعد ظهور لاعبين جدد أقوياء فى المشهد والهرولة لمقابلة البرهان

 

وفى السياسة الاذكياء هم من يقدرون على خلط الأوراق وربك المشهد والاستفادة من التحول من خانة الضعف إلى مكان القوة وهذا ماتم واعانت الشقيقة مصر فيه كما افلحت روسيا أن تحدثه وهو مايجب أن نحسن استثماره فزمان أن تحارب وحدك قد انتهى ولابد من خلق التوازن بتحالفات استراتيجية للعبور فتهديدات امريكا او سياسات وكلائها بالمنطقة تجاهنا يجب ألا تثنينا عن الاستفادة من معطيات المشهد الحالى لننهى الحرب فخلط الأوراق هو ماجعل الكل يراجع حساباته الأمر الذى يمكن أن نستفيد منه إذا استثمرناه جيدا

 

حاشية

ان الفائدة يجب أن تكون انتصارات محسوسة فى كل المجالات وهو مايمكن أن يتم إذا ماخططنا جيدا واقدمنا على التنفيذ بكل قوة وباسرع مايمكن

أقرأ أيضًا
أكتب تعليقك هنا