“وطني”… بنك العمال الوطني يُجسد الهوية ويقود التحول الرقمي بخدمة وطنية

متابعة: صبري عمر – الجمهورية نيوز

“وطني”… بنك العمال الوطني يُجسد الهوية ويقود التحول الرقمي بخدمة وطنية

 

 

في وقت أحوج ما نكون فيه إلى مبادرات تُلامس احتياجات المواطن وتُعزز صموده، يخطو بنك العمال الوطني خطوة واثقة نحو التميز بإطلاق تطبيقه الجديد “وطني”، والذي يُعد ترجمة فعلية لمفهوم الانتماء، والتزاماً صادقاً بخدمة كل ما هو وطني.

“وطني”… اسمٌ اختير بعناية، ليكون أكثر من مجرد عنوان، بل رسالة عميقة تؤكد أن المواطن في قلب اهتمام البنك، وأن الخدمة المصرفية لم تعد تقليدية، بل أصبحت وطنية الهوى والهدف.

التطبيق “وطني” يمنح عملاء البنك تجربة مصرفية حديثة وآمنة، تُمكنهم من إدارة أموالهم وتحويلاتهم بسهولة في أي وقت ومن أي مكان. وبفضل واجهته المتميزة، التي تتكامل مع عناصر الهوية البصرية المستلهمة من روح الوطن، يشعر المستخدم أنه يتعامل مع منتج صُمم خصيصاً له، ومن أجله.

ويأتي هذا الإنجاز في ظل تحديات كبيرة، بقيادة المدير العام السيد محمد إقبال، الذي كان وراء الدفع بالمشروع إلى الأمام، وبجهد دؤوب من إدارة التسويق التي حملت على عاتقها مسؤولية إبراز “وطني” بصورة مشرفة.

لقد أصبحت عبارة “حمّل وطني… عِش تجربة وطنية” واقعاً ملموساً، بعد أن عبّر مستخدمو التطبيق عن رضاهم الكامل، مشيدين بمدى السلاسة والموثوقية التي يوفرها “وطني” في إدارة شؤونهم المالية.

وفي ظل الأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد، يتطلع المواطن إلى المزيد من المبادرات الوطنية، سواء في مجال التمويل أو الدعم المباشر، ويأمل أن يواصل بنك العمال تقديم حلول وطنية تُخفف العبء عن كاهله.

وطني… التطبيق، الفكرة، الرسالة، والانتماء.
وطني… بنك العمال الوطني في خدمة المواطن، في كل زمان ومكان.

أقرأ أيضًا
أكتب تعليقك هنا