كل الحقيقة عابد سيداحمد الواجهات الصحفية والحقائق المخفية !!

* الامير والصحفى الكبير الاستاذ جمال عنقره يبادر بلا اى لافتة ويقنع نائب رئيس المجلس السيادى الجنرال مالك عقار بضرورة اسكان الصحفيات النازحات الموجودات ببورتسودان ويحول حلمهن الى حقيقة

 

* والصحفى و المحلل السياسى الاستاذ محمد عثمان الرضى يكتب ويقول مرارا ومنذ مدة ان اتحاد الرزيقى قد انتهت ولايته شرعا وقانونا ولا تعليق من الاتحاد المعنى

 

* ومساعد رئيس الاتحاد العام للصحفيين الاستاذ الكبير عبدالماجد عبد الحميد يخرج قبل ايام ويعضدد ماذكره الرضى فى ورشه اعلامية محضورة بتاكيده انتهاء اجل اتحادهم وعدم مشروعية عمل رئيسه باسم الاتحاد

 

* والرئيس البرهان يتحاشى فى لقائه بالصحفيين الموجودين ببورتسودان مؤخرا ذكر اسم اتحاد الصحفيين برغم جلوس الرزيقى بجانبه ولا ندرى هل لعلمه بانتهاء اجله ام لانه كان قد حل كل الاتحادات ؟ ام ماذا .. لاندرى ولكن هذا ماحدث

 

 

* والاستاذ الصادق الرزيقى يبارك فى زيارته لبورتسودان انشاء اى كيان يتخذ من اتحاده مظلة والمجموعات تتحول روابط كثيرة بمباركته

 

* ولا ادرى ان كان ميلاد تلك الروابط قد تم بحضور مسجل التنظيمات الذى يتبع فى اعتمادها القانون والإجراءات والنظم ام لا

 

* و ان لم يكن كذلك هل يحق للروابط غير المسجلة ان تتحرك هنا وهناك وتتحدث باسم الصحفيين و تتعامل ماليا وهى لم تكتسب بعد اى صبغة قانونية وشرعية ؟

 

* و الرئيس البرهان فى لقائه بالصحفيين بحضور الرزيقى المح الى ان امر الاتحادات بيد النائب العام

المزيد من المشاركات

*

 

 

* اننى لست ضد الاتحاد العام فهو قد انجز فى دورته انجازات كبرى وعظيمه للصحفيين ولاضد قيام روابط تتبع له ولكننى مع الحقيقة التى يجب ان تصدر من الجهات المختصة وتنهى هذا الجدل المتصاعد

* ومع ان يكون كل شئ بالقانون ومن خلال الضوابط والاجراءات السليمة لان تعامل الصحافة الجهة الرقابية بعيدا عن القانون امر غير مقبول ويؤخذ عليها وهذا مالانريده

 

* فالذى يجرى فى الساحة الصحفية حاليا امر محير ومربك للصحفيين وللمسئولين الذين تاتيهم عدة جهات تقول انها تمثل الصحفيين ولا يدرون مع من يتعاملون

 

* وقيادات الاتحاد انفسهم منقسمين بين من يقولون ان اتحادهم شرعى ومن يقولون ان ولايتهم قد انتهت وروابط تنشاء هنا وهناك ولا تعرف هل هى تحت مظله شرعية ام منتهية الولاية

 

* فليت الجهات الرسمية المختصة تخرج وتضع الامور فى نصابها فما يجرى لايشبه الصحفييين ولاالمهنة التى من ادوارها الرقابة

* ولاتتركوا الصراعات تزداد اكثر لتشغلنا عن ادورنا فى الحرب على المليشيا التى اقتربت من نهايتها

* وكان للصحفيين ادوارهم البارزة فيها دعما للجيش

أقرأ أيضًا
أكتب تعليقك هنا