حزب النصير احمد الخير لابديل للنواقل السودانية الا السودانية 

* الاحتفاء بعودة الخطوط الاثيوبية الى العمل بالسودان وتصويرها كانها المنقذ للشعب السوداني تاتى من عقدة الاجنبى هو الافضل والمهم لدى بعضنا

 

* والاستفهامات التى تقفز هنا :هل مزوالة هذه الخطوط للعمل بالسودان (عشان ) خاطر عيوننا ؟وهل ستقوم الخطوط الاثيوبية بنقلنا الي عواصم الدول الاخري ب مجانا ام بتخفيض عالي ؟؟

 

* يجب الا ننخدع وراء هذه الفرية التي تشبه فرية قصف منزل السفير الاماراتي بالخرطوم مع العلم بانه المقر الاجنبي الوحيد الذي لم تستهدفه المليشيا

 

* نعم لدينا ملاحظات حول الناقل الوطني لكنه الافضل لنا حاليا ويجب ان نشجعه. وان نجتهد في استمراريتة فى العمل رغما عن ظروف الحرب التي انهكت الاقتصاد السوداني ودمرت البني التحتية للطيران وشركات الطيران

* ولهذه الشركات ادوار مجتمعية كبيرة تقوم بها بعيدا عن الاعلام نامل ان تعود سودانير ووو غيرها الي مطارات السودان

*

* والتحية لتاركو وربانها وهم يقومون بادوار كبيرة

* و والتحية ايضا لبدر التي نتمني ان تكون بدرا في سماء السودان

أقرأ أيضًا
أكتب تعليقك هنا