تغريد العشرة : لا أعرف المعتدي وتصرُّف لايشبه أخلاقنا (كسودانيين) وبينا القانون 

حوار: علي أبوعركي

إبان الاعتداء عليك كيف وقعت الحادثة؟

أثناء وصلتي، الغنائية بولاية الجزيرة ودمدني وأنا على مسرح المناسبة إذا بشخص دون أي أسباب يقترب مني ويقوم بصفعي على وجهي (كف).

 

ما السبب في رأيك ؟

(لاأدري) أنا لا أعرفه ولا تربطني صلة، حتى بأهل المناسبة ارتباط عقد الحفل الغنائي، كان من شخص صديق، بالخرطوم وليس الجزيرة، شيء محيِّر ولا مبرر له (حقيقة لا إداري ما السبب) (موقف غريب)

كرد فعل ما الموقف الذي قمتي باتخاذه؟

قمت بفتح بلاغ جنائي عن الحادثة وحقي باخدوا بالقانون.

كيف كان وقع الحادثة عليك ؟

أنا مذهولة منه هذا الموقف تسبب في آلام كثيرة في نفسي.

 

بالله كيف وصلنا لهذا حال لم يختصر ألم عليَّ، بل تسبب في ألم عظيم لأسرتي وأصدقائي وكل أحبائي هذه مواقف سيئة

ولاتشبه عرفنا ولا أخلاقنا كسودانيين ويجب أن تحسم.

كلمة مفتوحة ..

دعك من أني امرأة أنها كرامة بني آدم سودانى يرفض، أن تذل

في مجتمع عرف بغير ذلك، ولكني لا أدري ماذا حل بنا.

وأيضاً كل التقدير لكل من وقف بجانبي في هذا الموقف أو واتصل مستفسرًا و مطمئنًا، على، حالتي كل الشكر لجمهوري الحبيب.

 

وأخيرًا ..

أحب اطمئنكم واطمئن أي شخص حاول يتصل عليَّ ويعرف أخباري والحصل عليَّ بعد الحادثة المؤسفة التي شاهدوها عبر الميديا أنا كويسة وبألف خير وما فيني إلا العافية وإن شاء الله القانون بجيب لي حقي، والشكر موصول لكل الإخوة والإخوات الفنانين والفنانات إعلاميين وإعلاميات المتابعين والمتابعات ولعموم الأشخاص كلي امتنان لما وجدته من تضامن أثلج صدري وخفف عني كثيرًا من التعب النفسي، وشكرًا لكل هذا الحب.

أقرأ أيضًا
أكتب تعليقك هنا