ووصفت الممرضة لاوانا ريفرز مشاهد مروعة من إحدى المستشفيات في مدينة إل باسو، جنوبي تكساس، وخاصة تجاه مرضى الفيروس ذوي الحالات الأكثر سوءا.

ووفقا لموقع “بزنس إنسايدر”، أبدت ريفرز حزنها الشديد بسبب المعاملة التي يتلقاها المصابين ذوي الحالات الخطرة من كورونا، حيث وضعوا في منطقة سميت في المستشفى “بالحفرة”، وتركوا هناك ليلقوا حتفهم، من دون إشراف أو رعاية طبية.

وقالت ريفرز وهي تبكي في البث المباشر: “في أول يوم لي بالمستشفى، أخبروني أن من يدخل الحفرة يخرج منها بكيس الجثث”.